آراء مسافرينا

تعرّف على آراء المسافرين معنا حول تجاربهم التي غيّرت حياتهم

مكان

مكان
  • زنجبار (7)
  • سريلانكا (3)
  • كينيا (1)
  • المغرب (1)

هدف

هدف
  • البناء (11)
  • الاستدامة (1)

مكان

مكان
  • زنجبار (7)
  • سريلانكا (3)
  • كينيا (1)
  • المغرب (1)

هدف

هدف
  • البناء (11)
  • الاستدامة (1)

عيسى الحبيب

بعد رحلتي الأولى مع نموهب، عدت وأنا أحمل منظور آخر تمامًا للحياة. وتعلمت خلال الرحلة عددًا لا متناهيًا من الدروس التي تركت أثرًا إيجابيًا في شخصيتي. وكل هذه التأثيرات أتت من قراري الذي اتخذته بأن أنغمس في بيئة تترك فيني أثراً لبقية حياتي. نصيحتي هي، استمر بالسفر،الاستكشاف،والعطاء!

تاج خان

تميزت أول رحلة لي مع نموهب بأنها مفعمة بالمشاعر، فقد أعطيت هذه التجربة كل ما لديّ وأخذت منها في المقابل أضعاف ما قدمت فيها. وهنا أيقنت من أنني يجب أن أخوض هذه التجربة مرارًا وتكرارًا. رسالتي لأي شخص يفكر بالانضمام إلى نموهب بأن هذه التجربة ستغيّر حياتك تمامًا، لذا جهّز نفسك للانطلاق فيها والاستمتاع بها!

أليسون روسير

كان الانضمام إلى فريق نموهب أحد أفضل الخيارات التي اتخذتها في حياتي. وعلى الرغم من أنها كانت التجربة الأصعب بالنسبة لي، إلا أنها كانت الأكثر تأثيرًا بالإيجاب في نفسي. سوف أعود مرة أخرى هذا العام للمساهمة في المزيد من الأنشطة. كم هو رائع ذلك العطاء الذي يفيض به فريق نموهب على المشاركين، وكم هي ممتعة تلك الأنشطة التي يعدّها لهم. شكرًا نموهب!

جاك ناصور

لا شيء يضاهي متعة العطاء. كان العمل متعبًا بعض الشيء وغير معتاد بالنسبة لي، ولكن فكرة أنني أساهم في بناء مستقبل لأحد الأطفال كانت كافية لتمحو كل التعب.

فاضل

كانت هذه أحد التجارب التي لا تُنسى في حياتي. لقد علمتني زيارة زنجبار دروسًا عديدة، فلقد رأيت الأطفال هناك بلا أحذية وشاهدت العائلات التي لا تمتلك سيارات ولكنهم مازالوا قادرين على الاستمتاع بالحياة والشعور بالامتنان فيها. تعلّمت من خلال الرحلة بأن السعادة لا تعني امتلاك الأشياء، بل هي نابعة من الداخل. لقد منحني السفر بهدف مساعدة الآخرين وإحداث فرق في حياتهم شعورًا بالسعادة الغامرة وجعلني أشعر بأنني أعيش في هذه الحياة لهدف.

أحمد العبري

أن تسافر مع نموهب يعني أن تعيش التجربة بكل معنى الكلمة! سوف تتعلم الكثير حول بناء الفريق، وإدارة الموارد، وتحقيق الأهداف بشكل يتجاوز كل التوقعات، والسعي للتغيير. وستنجح أيضًا في تكوين صداقاتٍ جديدة من خلال خوضك مغامرات وتجارب يومية لاستكشاف المجتمع المحلي من حولك. صحيح أن العمل كان شاقًا بعض الشيء، ولكنه كان ممتعًا! لقد غيرتني هذه التجربة تمامًا وأتمنى تكرارها مرة أخرى.

بكيل يَمَاني

لقد انضممت إلى نموهب في شهر مارس ٢٠١٨ في رحلتهم الأولى بهدف دعم الزراعة المستدامة في زنجبار، والتي تركت لدي ذكريات رائعة كثيرة، من أبرزها ترديد الأغاني السواحيلي آناء النهار والليل، وتعلم كيفية استخدام مختلف الآلات الزراعية. نجحت خلال هذه الرحلة في تعميق صلتي بالطبيعة وتوطيد علاقاتي بالأشخاص الذين التقيت بهم من كل دول الخليج العربي. فأنا أتذكر كيف كنا نسترد عافيتنا مع بعضنا البعض، وكيف كنا نسير معًا تحت المطر الذي كان يهطل علينا كرسالة مباركة من الله. كنت قادرة على استشعار أهمية ذلك الأثر الذي كنا نصنعه بعمق. لقد كانت تجربة مميزة للغاية.

علي مزعل

أحببت تجربتي مع نموهب لأنني التقيت خلالها بأشخاص يشبهونني في التفكير. كنت أحرص على العمل بجد في كل يوم، ولكني كنت أستمتع به في الوقت نفسه. وكان المنظمون حريصين جدًا على ترتيب الأنشطة التطوعية بشكل يضمن لنا قضاء وقت ممتع خلال بقية اليوم.

مواهب أبو شال

ساعدتني تجربتي مع نموهب في تجديد شعور المتعة في حياتي، وهي تذكّرني باقتباس "جيمس ميلر": "لا شيء في هذه الحياة بإمكانه صنع السعادة والمتعة كعمل الخير".

أحمد الديجير

نجحت خلال تجربتي التطوعية التي استمرت لأسبوعين في تكوين صداقات متعددة وصنع ذكريات رائعة. لقد أخذت من مجتمع زنجبار أكثر مما قدمت له! شكرًا نموهب على هذه التجربة التي لا تُنسى.

سلمى معتوق

أجد صعوبة في شرح مشاعري تجاه هذه التجربة، فهي قادرة على تعليمك وتغييرك في الوقت نفسه. كانت المتعة الحقيقية بالنسبة لي في تجربتي في معرفة أن هذا المجهود الذي قمت به مع الفريق كان سببًا في رسم الابتسامة على وجه أحد الأشخاص.

عائشة فخرو

كنا محظوظين لأننا تمكننا من ممارسة أفضل الأنشطة في كلا المجالين. أولًا، الاندماج في العمل التطوعي الذي يترك أثرًا قيّمًا، وثانيًا، استكشاف زنجبار كسائحين في نهاية اليوم. لقد ترك التواصل المتبادل بيني وبين السكان المحليين لديّ شعورًا غامرًا بالسعادة، وشعرنا هناك بالترحيب والدعم من قِبل كلٍ من السكان المحليين والمنظّمين. كان المنظمون متفاهمين للغاية وبقوا على تواصل معنا للرد على كافة استفساراتنا خلال الرحلة. أنا في غاية الامتنان لأنني كنت جزءًا من هذا المشروع، ولا يسعني الانتظار لأعود إلى هناك قريبًا!