
طبية
Want to gain international medical volunteer experience while improving healthcare outcomes in communities around the world?
آراء المشاركين وشهادات نعتز بها
آراء متطوعينا

تاج خان
أول رحلة لي مع نموهب كانت مفعمة بالعواطف، أعطيت كل ماعندي لهذه التجربة وأخذت ضعف ما أعطيت من الرضا بالمقابل. هنا علمت أنه يجب أن أكرر هذه التجربة مراراً وتكراراً.

أحمد الديجير
في تجربتي التطوعية لأسبوعين، كوّنت صداقات متعددة، صنعت ذكريات لا تُنسى، وأيضاً.. أخذت أكثر مما أعطيت لمجتمع زنجبار!
دمله
منظمو الرحلة روي وزينب ومرشدنا جياني كانوا جميعًا مذهلين! متعاونين، منظمين بشكل رائع، جعلوا الرحلة أفضل بكثير. تم اختيار المدرسة بشكل جيد. كما كانت الوجهات السياحية والمطاعم ممتعة أيضًا. شكرًا لكم!
على رباح
لقد قضينا وقتًا رائعًا هناك، شكرًا جزيلاً لكم وشكر كبير لقائدنا علي من عمان وفريق العمليات في زنجبار: سالم، عمور، أميغو، و حكمان. هاكونا ماتاتا. نراكم مرة أخرى في الرحلة القادمة، أطيب التمنيات. علي رباح، الإمارات.
سارة .ه
كانت تجربة رائعة. التطوع في زنجبار فريد من نوعه. لا أستطيع الانتظار للعودة مرة أخرى.
مها
كانت رحلة فريدة من نوعها حقًا! استمتعت بكل نشاط في الجدول الزمني، وكان فريق نوموهب محترفًا جدًا ودائمًا في الوقت المحدد. كانت الخدمة استثنائية أيضًا، وقد تمكنت من التواصل بشكل رائع مع جميع الفتيات اللواتي كن معي في هذه الرحلة. شكرًا لكم على أجمل تجربة!

بكيل يَمَاني
لقد التحقت بنموهب في مارس\آذار ٢٠١٨ في رحلتهم الأولى من نوعها للزراعة المستدامة في زنجبار وتركت لدي ذكريات رائعة كثيرة، منها: أداء أغنيات السواحيلي طوال النهار والليل، وتعلم كيفية استخدام مختلف الآلات الزراعية، وكذلك أصبحت متحدة مع الطبيعة
نايلة
رحلتي إلى كينيا مع نوموهب كانت تجربة لا تُنسى ومنظمة بشكل ممتاز. كان أبرز ما في الرحلة هو السفاري في ماساي مارا وكل المعرفة الثقافية عن قبائل كينيا، والتي كانت حقًا تجربة مغيرة للحياة. أيضًا، الاتصال بالطبيعة على هذا المستوى العميق جلب شعورًا بالهدوء والإثارة. اهتمام نوموهب بالتفاصيل في أماكن الإقامة، والمرشدين ذوي المعرفة، واللوجستيات السلسة جعل الرحلة استثنائية. أوصي بشدة بنوموهب لأي شخص يبحث عن رحلة مميزة في كينيا.
غادى
قضينا وقتًا رائعًا. أشخاص رائعون، طعام لذيذ، وإقامة مريحة. شكرًا لكم على هذه التجربة الرائعة
فيل
كان فريق التنظيم لا مثيل له. بالنسبة لي أن أسافر إلى بلد غير مألوف، وأقيم في فندق، وألتقي بـ 20 شخصًا غريبًا للمساعدة في تجديد مدرسة في نيبال دون أي مشاكل كان عملًا مذهلًا. بالإضافة إلى ذلك، كانت الأنشطة والعشاءات كلها مرتبة ولم تكن لتكون أكثر جذبًا واستمتاعًا. تجربة لا تُنسى حقًا وغيرت حياتي.