
تعليم
Teaching while volunteering abroad is one of the most popular types of volunteering, and it’s also one of the most rewarding. As a teacher, you will often be helping to educate children in local communities.
Upcoming Programs
Join us on these تعليم trips
آراء المشاركين وشهادات نعتز بها
آراء متطوعينا

أحمد العبري
أن تسافر مع نموهب، تعني عيش التجربة! سوف تتعلم الكثير عن بناء الفريق، ادارة الموارد، دفع نفسك خلف التوقعات والحدود والسعي للتغير.

عائشة فخرو
كنا محظوظين لممارسة أفضل ما في المجالين، من ناحية الاندماج بالعمل التطوعي، الذي يترك أثراً قيّماً، وكذلك استكشاف زنجبار كسائحين في نهاية اليوم.

عيسى الحبيب
بعد رحلتي الأولى مع نموهب. عدت بمنظور حياة آخر مختلف تماما عما كنت امتلك. الدروس التي تعلمتها خلال الرحلة لامعدودة، وقامت بالتأثير إيجابًا على شخصيتي.
جيما
كانت هذه الرحلة رحلة غير متوقعة تمامًا ومن أروع رحلات العمر. من البداية إلى النهاية، كان الفريق منظمًا، ودودًا، طيبًا، ومطلعًا. أوصي حقًا بالسفر مع نوموهب، لأنه لن يكون لديك فقط فرصة للسفر بهدف والمساهمة في تجهيز المشاريع نفسها، بل ستتمكن أيضًا من تجربة المكان الذي تزوره من منظور المحليين. أحببت الرحلة، وسأعود بالتأكيد. شكرًا نوموهب!
رحاب
فريق منظم بشكل ممتاز، بدءًا من اللحظة الأولى حيث تم تعبئة الطلبات ودفع الدفعة الأولى، تلتها طريقة سهلة للتواصل مع فريق التنظيم. أحببت الاجتماع عبر الزوم ووجود مجموعة الواتساب التي كانت فرقًا كبيرًا بالنسبة لي في التحضير الفعلي للرحلة. أحببت الطريقة المثالية لاستقبال المشاركين في زنجبار والبرنامج المتوازن بين العطاء والعمل والمتعة. أحببت مرونتهم وقدرتهم على تلبية احتياجات المشاركين من مختلف الأنواع. كما أحببت الترتيبات الآمنة لوداعي المبكر. شكرًا لكم جميعًا من نوموهب!

مواهب أبو شال
ساعدتني تجربتي مع نموهب في تجديد شعور المتعة في حياتي، وهي تذكّرني باقتباس "جيمس ميلر": "لا شيء في هذه الحياة بإمكانه صنع السعادة والمتعة كعمل الخير".

سلمى معتوق
من الصعب جداً شرح مشاعري تجاه هذه التجربة. هذه التجربة تعلمك و تغيرك في الوقت نفسه.

جاك ناصور
لا شيء يضاهي متعة العطاء. كان العمل متعبًا بعض الشيء وغير معتاد بالنسبة لي، ولكن فكرة أنني أساهم في بناء مستقبل لأحد الأطفال كانت كافية لتمحو كل التعب.
مروه
قبل هذه الرحلة، كنت قد شاركت بالفعل في أنشطة خيرية مختلفة، وأعمال تطوعية، وزيارات داخل بلدي. ومع ذلك، فإن السفر إلى مكان جديد وتقديم المساعدة للآخرين أثّر فيّ بطريقة فريدة. يعود ذلك إلى أن السنوات الثلاث الماضية من حياتي كانت مشغولة بنمط حياة جديد وانشغالات العمل المتواصلة ومشتتاته. وبكل صراحة، لم أكن متحمسة جدًا لفكرة السفر مع مجموعة جديدة من الأشخاص. ومع ذلك، أحمد الله كل يوم منذ عودتي. فقد كانت تجربة بناء الفصول الدراسية للأطفال، ولقاء أشخاص بقلوب نقية بالفعل خلال نزهاتنا الليلية وأحاديثنا وضحكاتنا المشتركة، بمثابة تذكير قوي لي بمدى ما كنت أفتقده في حياتي. لقد كانت بمثابة جرس إنذار أيقظني من غفلتي.