التطوع

زهره

كانت رحلتي مع نموهب تجربة لا تُنسى. سافرت عدة مرات، لكن هذه هي المرة الأولى التي أتمكن فيها من رؤية البلاد من خلال عيون السكان المحليين والشعور بالصعوبات التي يواجهونها يوميًا. من خلال التطوع، غمرت نفسي في الثقافة المحلية وتوطدت علاقتي مع الناس هناك، مما جعل زنجبار تشعر وكأنها منزلي. أظهرت لي هذه التجربة تمامًا ما كان من المفترض أن أفعله في هذا العالم. والآن، أعتقد أنه سيكون من الصعب الحصول على نفس مستوى الرضا من إجازة تقليدية بعد رحلة ذات هدف كهذه.

رحاب

فريق منظم بشكل ممتاز، بدءًا من اللحظة الأولى حيث تم تعبئة الطلبات ودفع الدفعة الأولى، تلتها طريقة سهلة للتواصل مع فريق التنظيم. أحببت الاجتماع عبر الزوم ووجود مجموعة الواتساب التي كانت فرقًا كبيرًا بالنسبة لي في التحضير الفعلي للرحلة. أحببت الطريقة المثالية لاستقبال المشاركين في زنجبار والبرنامج المتوازن بين العطاء والعمل والمتعة. أحببت مرونتهم وقدرتهم على تلبية احتياجات المشاركين من مختلف الأنواع. كما أحببت الترتيبات الآمنة لوداعي المبكر. شكرًا لكم جميعًا من نوموهب!

فاطمه

كانت رحلة جميلة، مغامرات رائعة، أصدقاء رائعون، والقائد سالم كان فعلاً، نعم، القائد. ساعدنا كثيرًا وكان متعاونًا جدًا. شكرًا جزيلًا أيضًا لبطرس الذي كان مفيدًا وطيبًا معنا. شكرًا جزيلاً على الرحلة الرائعة، وبالتأكيد سأشارك معكم في المغامرة القادمة.

ارتواء

قضيت وقتًا رائعًا مع نوموهب. تجربة أشياء جديدة، لقاء أشخاص جدد، وفعل الأشياء الصحيحة. كان من دواعي سروري الانضمام إلى هذه الرحلة. ليس لدي أي ندم.

لوجاين

كانت رحلة مذهلة، تعلمت منها الكثير واكتسبت العديد من الخبرات. شكرًا جزيلًا على جهودكم.

دلال

كانت هذه الرحلة مليئة بلحظات ساحرة مع الحياة البرية والمغامرات. أحببت الحماس والتواصل مع الطبيعة.

عائشة .أ

كانت تجربة مذهلة، فمجرد القدرة على مساعدة المحتاجين هو بحد ذاته نعمة ومصدر للرضا. شكرًا جزيلًا لكم على منحنا هذه الفرصة.

سارة .ه

كانت تجربة رائعة. التطوع في زنجبار فريد من نوعه. لا أستطيع الانتظار للعودة مرة أخرى.

مروه

قبل هذه الرحلة، كنت قد شاركت بالفعل في أنشطة خيرية مختلفة، وأعمال تطوعية، وزيارات داخل بلدي. ومع ذلك، فإن السفر إلى مكان جديد وتقديم المساعدة للآخرين أثّر فيّ بطريقة فريدة. يعود ذلك إلى أن السنوات الثلاث الماضية من حياتي كانت مشغولة بنمط حياة جديد وانشغالات العمل المتواصلة ومشتتاته. وبكل صراحة، لم أكن متحمسة جدًا لفكرة السفر مع مجموعة جديدة من الأشخاص. ومع ذلك، أحمد الله كل يوم منذ عودتي. فقد كانت تجربة بناء الفصول الدراسية للأطفال، ولقاء أشخاص بقلوب نقية بالفعل خلال نزهاتنا الليلية وأحاديثنا وضحكاتنا المشتركة، بمثابة تذكير قوي لي بمدى ما كنت أفتقده في حياتي. لقد كانت بمثابة جرس إنذار أيقظني من غفلتي.

عبد الله

كانت الرحلة منظمة بشكل ممتاز، حيث تم اختيار المشاريع بشكل يتناسب مع الوقت الذي قضيناه هناك. الطعام، والإقامة، والأنشطة الاجتماعية كانت تستحق كل لحظة.