شركاء نجاحنا
عن نموهب
لماذا نحن ؟
السفر المستدام
أترك أثر إيجابي على البيئة والمجتمعات المحلية
تجربة عادات وتقاليد مختلفة
تجارب مليئة بالتواصل مع المجتمعات المحلية
تحقيق الهدف
سافر بهدف لترك بصمة وتغيير إيجابي في كل رحلة
رحلات مريحة
رحلات منظمة ومريحة من لحظة وصولك حتى المغادرة
الأثر
نقدم لكم الفرصة لخوض تجارب حقيقة ذات معنى تترك أثرًا على أكثر المجتمعات حاجة لمساهماتكم.
التجربة
عزمنا منذ انطلاقتنا في ٢٠١٧ على إطلاق مغامرات متكاملة تجمع بين التطوع والاستكشاف وتكوين الصداقات الجديدة وصنع الذكريات التي لا تُنسى.
الأشخاص
كن على يقين بأن الأشخاص هم حجر الأساس في جميع تجاربنا، بدءًا من السكان المحليين إلى زملائك في السفر، وصولًا إلى جميع الأشخاص الذين ستلتقي بهم خلال رحلتك.
برامجنا
هادفة، استثنائية، ولا تُنسى
نموهب بالأرقام
كيف صنعنا الفرق
آراء المشاركين وشهادات نعتز بها
آراء مسافرينا
مها
كانت رحلة فريدة من نوعها حقًا! استمتعت بكل نشاط في الجدول الزمني، وكان فريق نوموهب محترفًا جدًا ودائمًا في الوقت المحدد. كانت الخدمة استثنائية أيضًا، وقد تمكنت من التواصل بشكل رائع مع جميع الفتيات اللواتي كن معي في هذه الرحلة. شكرًا لكم على أجمل تجربة!

عيسى الحبيب
بعد رحلتي الأولى مع نموهب. عدت بمنظور حياة آخر مختلف تماما عما كنت امتلك. الدروس التي تعلمتها خلال الرحلة لامعدودة، وقامت بالتأثير إيجابًا على شخصيتي.
نهى .ب
كانت رحلة جميلة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وكانت الصحبة أجمل، فالجميع كان متعاونًا وطيبًا. وقد قام مرشد الرحلة بعمل ممتاز في إدارة الأمور. أشكر نوموهب على هذه الرحلة، وأرغب في الانضمام إليهم في المرة القادمة لمساعدة المحتاجين. آمل أن أكون جزءًا من فريقكم، وأتمنى أن أعمل معكم.

علي مزعل
أحببت تجربتي مع نموهب لأنني قابلت أشخاصاً يشبهونني في التفكير. العمل بجد كل يوم كان مهماً جدا بالنسبة إلي، ولكن في نفس الوقت كان ممتعاً.

تاج خان
أول رحلة لي مع نموهب كانت مفعمة بالعواطف، أعطيت كل ماعندي لهذه التجربة وأخذت ضعف ما أعطيت من الرضا بالمقابل. هنا علمت أنه يجب أن أكرر هذه التجربة مراراً وتكراراً.

مواهب أبو شال
ساعدتني تجربتي مع نموهب في تجديد شعور المتعة في حياتي، وهي تذكّرني باقتباس "جيمس ميلر": "لا شيء في هذه الحياة بإمكانه صنع السعادة والمتعة كعمل الخير".
فيل
كان فريق التنظيم لا مثيل له. بالنسبة لي أن أسافر إلى بلد غير مألوف، وأقيم في فندق، وألتقي بـ 20 شخصًا غريبًا للمساعدة في تجديد مدرسة في نيبال دون أي مشاكل كان عملًا مذهلًا. بالإضافة إلى ذلك، كانت الأنشطة والعشاءات كلها مرتبة ولم تكن لتكون أكثر جذبًا واستمتاعًا. تجربة لا تُنسى حقًا وغيرت حياتي.
شارك معنا
شريكك الموثوق

هل أنت مؤسسة تتطلع إلى تعزيز مسؤوليتها الاجتماعية؟
اكتشف كيف
اشترك في نشرتنا الإخبارية
كن على اطلاع بكل جديد حول برامجنا ووجهاتنا وغيرها المزيد!