شركاء نجاحنا
عن نموهب
لماذا نحن ؟
السفر المستدام
أترك أثر إيجابي على البيئة والمجتمعات المحلية
تجربة عادات وتقاليد مختلفة
تجارب مليئة بالتواصل مع المجتمعات المحلية
تحقيق الهدف
سافر بهدف لترك بصمة وتغيير إيجابي في كل رحلة
رحلات مريحة
رحلات منظمة ومريحة من لحظة وصولك حتى المغادرة
الأثر
نقدم لكم الفرصة لخوض تجارب حقيقة ذات معنى تترك أثرًا على أكثر المجتمعات حاجة لمساهماتكم.
التجربة
عزمنا منذ انطلاقتنا في ٢٠١٧ على إطلاق مغامرات متكاملة تجمع بين التطوع والاستكشاف وتكوين الصداقات الجديدة وصنع الذكريات التي لا تُنسى.
الأشخاص
كن على يقين بأن الأشخاص هم حجر الأساس في جميع تجاربنا، بدءًا من السكان المحليين إلى زملائك في السفر، وصولًا إلى جميع الأشخاص الذين ستلتقي بهم خلال رحلتك.
برامجنا
هادفة، استثنائية، ولا تُنسى
نموهب بالأرقام
كيف صنعنا الفرق
آراء المشاركين وشهادات نعتز بها
آراء مسافرينا

علي مزعل
أحببت تجربتي مع نموهب لأنني قابلت أشخاصاً يشبهونني في التفكير. العمل بجد كل يوم كان مهماً جدا بالنسبة إلي، ولكن في نفس الوقت كان ممتعاً.
اسراء
كانت تجربة رائعة، قابلنا أصدقاء جدد ونحن ممتنون لذلك الحمد لله 🙏🏻، وتذوقنا طعامًا لذيذًا. إن شاء الله سأكررها مرة أخرى 💗
مايثة
تجربة لا تُنسى عشتها في حياتي كلها. كينيا أصبحت جزءًا من قلبي. أود أن أشكر كل من عمل بجد ليمنحنا هذه التجربة الرائعة.
مروه
قبل هذه الرحلة، كنت قد شاركت بالفعل في أنشطة خيرية مختلفة، وأعمال تطوعية، وزيارات داخل بلدي. ومع ذلك، فإن السفر إلى مكان جديد وتقديم المساعدة للآخرين أثّر فيّ بطريقة فريدة. يعود ذلك إلى أن السنوات الثلاث الماضية من حياتي كانت مشغولة بنمط حياة جديد وانشغالات العمل المتواصلة ومشتتاته. وبكل صراحة، لم أكن متحمسة جدًا لفكرة السفر مع مجموعة جديدة من الأشخاص. ومع ذلك، أحمد الله كل يوم منذ عودتي. فقد كانت تجربة بناء الفصول الدراسية للأطفال، ولقاء أشخاص بقلوب نقية بالفعل خلال نزهاتنا الليلية وأحاديثنا وضحكاتنا المشتركة، بمثابة تذكير قوي لي بمدى ما كنت أفتقده في حياتي. لقد كانت بمثابة جرس إنذار أيقظني من غفلتي.
تقى
قضيت وقتًا رائعًا، استمتعت بالرحلة حقًا، الأشخاص كانوا رائعين، أحببت الطعام، والفندق كان مريحًا. لن تكون هذه آخر مرة 😊

أحمد الديجير
في تجربتي التطوعية لأسبوعين، كوّنت صداقات متعددة، صنعت ذكريات لا تُنسى، وأيضاً.. أخذت أكثر مما أعطيت لمجتمع زنجبار!

بكيل يَمَاني
لقد التحقت بنموهب في مارس\آذار ٢٠١٨ في رحلتهم الأولى من نوعها للزراعة المستدامة في زنجبار وتركت لدي ذكريات رائعة كثيرة، منها: أداء أغنيات السواحيلي طوال النهار والليل، وتعلم كيفية استخدام مختلف الآلات الزراعية، وكذلك أصبحت متحدة مع الطبيعة

عيسى الحبيب
بعد رحلتي الأولى مع نموهب. عدت بمنظور حياة آخر مختلف تماما عما كنت امتلك. الدروس التي تعلمتها خلال الرحلة لامعدودة، وقامت بالتأثير إيجابًا على شخصيتي.
شارك معنا
شريكك الموثوق

هل أنت مؤسسة تتطلع إلى تعزيز مسؤوليتها الاجتماعية؟
اكتشف كيف
اشترك في نشرتنا الإخبارية
كن على اطلاع بكل جديد حول برامجنا ووجهاتنا وغيرها المزيد!